ألا في البيـــت متَّسَـــــعٌ
وفيـــهِ طِـلابُ مَنْ طلَبـــا
فإنّــا لم نـــزلْ عــربــاً
نفـوق بخــيرنا السحبـــا
يواســـي بعضنــا بعضــاً
ونـؤثـِـرُ بعضَنـا أدبـــا
ونقضي سـؤْلَ من ســـألوا
ولا نسـتوضـــحُ السببــا
وأمّــا مــن نودُهُــــــمُ
لهــمْ أولـى بمـا وَجَبــــا