من طرف رائدة زقوت 29/1/2011, 2:40 am
سأكمل عن تلك " الصوفا " أو " السجلون " كما كانت تطلق عليها خالتي رحمها الله
بقدر ما كنت أحبها حاولت أن أنقلها لبيتي بعد الزواج ولكن أمي اعترضت وأسقط في يدي، وبقيت أقضي جل وقتي في بيت أهلي وأنا أجلس عليها، حتى جار عليها الزمن وتعرضت للتلف، أعترضت على رميها كنفاية، فوضعت بناء على رغبتي في حديقة البيت، وفي زيارة من الزيارة لأهلي كان أطفالي وأطفال أختي يمارسون لعبهم عليها عندما كسر بعض أجزائها وجرحت ساق ابنتي جرحا بليغا، فكانت النهاية المحتومة لها، وتم التخلص منها